وكان الآلاف من أهالي قرية النجيلة والقرى المجاورة، قاموا بأداء صلاة الغائب على شادي،17 عامًا، في مسقط رأسه بقرية النجيلة في شهر أغسطس الماضي، عقب صلاة المغرب بعد تعذر العثور على جثمانه.
وكان 12 شخصًا لقوا مصرعهم غرقًا، فجر يوم 10 يوليو الماضي، بشاطئ النخيل بحي العجمي، بعد تسللهم إلى الشاطئ فجرا بالمخالفة لقرارات مجلس الوزراء في إطار الإجراءات التي اتخذتها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
تعليقات: 0
إرسال تعليق